يتطلع روما حامل اللقب للثأر مجددا من إنتر ميلان بطل الدوري الإيطالي لكرة القدم، عندما يلتقيان غدا السبت على الملعب الأولمبي في العاصمة الإيطالية، في المباراة النهائية لمسابقة كأس إيطاليا.
ويأتي سعي روما إلى إسقاط إنتر بعدما أحرز الأخير لقب بطولة الدوري الأسبوع الماضي على حساب الأول بفارق ثلاث نقاط فقط حارما إياه من الظفر بلقبه الأول في "سيري آ" منذ 2001، عندما قاده المدرب المعروف فابيو كابيللو إلى هذا الإنجاز.
وهي المرة الرابعة على التوالي التي يلتقي فيها روما مع إنتر ميلان في نهائي المسابقة، إذ إنهما التقيا العام الماضي في المباراة النهائية، وتمكن روما من تحقيق ثأره على إنتر ميلان والفوز باللقب للمرة الأولى منذ عام 1991، والثامنة في تاريخه، رغم خسارته إيابا 1-2، وذلك لفوزه الكبير ذهابا 6-2 على أرضه.
وكان روما قد خسر أمام إنتر ميلان في نهائي هذه المسابقة في موسمي 2004-2005 و2005-2006، لكنه استرد اعتباره الموسم الماضي واقترب من الرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في هذه المسابقة والمسجل باسم يوفنتوس (9 ألقاب)، فيما بقي رصيد إنتر ميلان 5 ألقاب ليفشل بالتالي في الظفر بثنائية الدوري والكأس.
ويملك روما الأفضلية في المباراة النهائية لأنها ستقام على أرضه لأول مرة بصيغة المباراة الواحدة، بعد أن كان يقام النهائي سابقا ذهابا وإيابا، علما أنه بلغه بتعادله مع مضيفه كاتانيا 1-1 وفوزه عليه 1-صفر، بينما حجز إنتر بطاقته بفوزه على مضيفه لاتسيو 2-صفر إيابا، بعدما تعادلا سلبا ذهابا في ميلانو.
ويفترض أن يسبب إنتر المنتشي بفوزه بلقب الدوري مشاكل جمة لروما، وخصوصا أن رئيس النادي ماسيمو موراتي طالب لاعبيه إعادة الكأس إلى ميلانو وإسدال الستار على موسم مثالي قد يشوبه ترك المدرب روبرتو مانشيني لمنصبه، وهو الموضوع الذي يشكل مادة دسمة في الصحافة الإيطالية حاليا إلى جانب بدء بطل إيطاليا المفاوضات لاستقطاب لاعبين جدد، وعلى رأسهم نجم وسط تشلسي الإنكليزي فرانك لامبارد.
ويتوقع أن يعتمد مانشيني مجددا خطة هجومية يقودها السويدي زلاتان إبراهيموفيتش بمؤازرة الأرجنتيني خوليو كروز على أن يؤمن الضمانة في خط الوسط الفرنسي باتريك فييرا، الذي يبدو أنه استعاد مستواه السابق، علما أنه يغيب عن هذا الخط الأرجنتيني النشيط استيبان كامبياسو بداعي الإصابة.
في المقابل، سيفتقد مدرب روما لوتشيانو سباليتي إلى القائد الحقيقي في الفريق في ظل غياب النجم المطلق فرانشيسكو توتي بعد خضوعه لعملية جراحية، في الوقت الذي ينشغل فيه القيمون على النادي في محاولة إقناع أبرز اللاعبين بتمديد عقودهم، والبقاء لموسم جديد، وخصوصا الجناح البرازيلي المميز مانسيني، الذي سيكون نقطة القوة لزعزعة دفاع ماركو ماتيراتزي، وزملائه مع الهداف المونتينغري ميركو فوتشينيتش.
ويأتي سعي روما إلى إسقاط إنتر بعدما أحرز الأخير لقب بطولة الدوري الأسبوع الماضي على حساب الأول بفارق ثلاث نقاط فقط حارما إياه من الظفر بلقبه الأول في "سيري آ" منذ 2001، عندما قاده المدرب المعروف فابيو كابيللو إلى هذا الإنجاز.
وهي المرة الرابعة على التوالي التي يلتقي فيها روما مع إنتر ميلان في نهائي المسابقة، إذ إنهما التقيا العام الماضي في المباراة النهائية، وتمكن روما من تحقيق ثأره على إنتر ميلان والفوز باللقب للمرة الأولى منذ عام 1991، والثامنة في تاريخه، رغم خسارته إيابا 1-2، وذلك لفوزه الكبير ذهابا 6-2 على أرضه.
وكان روما قد خسر أمام إنتر ميلان في نهائي هذه المسابقة في موسمي 2004-2005 و2005-2006، لكنه استرد اعتباره الموسم الماضي واقترب من الرقم القياسي من حيث عدد الألقاب في هذه المسابقة والمسجل باسم يوفنتوس (9 ألقاب)، فيما بقي رصيد إنتر ميلان 5 ألقاب ليفشل بالتالي في الظفر بثنائية الدوري والكأس.
ويملك روما الأفضلية في المباراة النهائية لأنها ستقام على أرضه لأول مرة بصيغة المباراة الواحدة، بعد أن كان يقام النهائي سابقا ذهابا وإيابا، علما أنه بلغه بتعادله مع مضيفه كاتانيا 1-1 وفوزه عليه 1-صفر، بينما حجز إنتر بطاقته بفوزه على مضيفه لاتسيو 2-صفر إيابا، بعدما تعادلا سلبا ذهابا في ميلانو.
ويفترض أن يسبب إنتر المنتشي بفوزه بلقب الدوري مشاكل جمة لروما، وخصوصا أن رئيس النادي ماسيمو موراتي طالب لاعبيه إعادة الكأس إلى ميلانو وإسدال الستار على موسم مثالي قد يشوبه ترك المدرب روبرتو مانشيني لمنصبه، وهو الموضوع الذي يشكل مادة دسمة في الصحافة الإيطالية حاليا إلى جانب بدء بطل إيطاليا المفاوضات لاستقطاب لاعبين جدد، وعلى رأسهم نجم وسط تشلسي الإنكليزي فرانك لامبارد.
ويتوقع أن يعتمد مانشيني مجددا خطة هجومية يقودها السويدي زلاتان إبراهيموفيتش بمؤازرة الأرجنتيني خوليو كروز على أن يؤمن الضمانة في خط الوسط الفرنسي باتريك فييرا، الذي يبدو أنه استعاد مستواه السابق، علما أنه يغيب عن هذا الخط الأرجنتيني النشيط استيبان كامبياسو بداعي الإصابة.
في المقابل، سيفتقد مدرب روما لوتشيانو سباليتي إلى القائد الحقيقي في الفريق في ظل غياب النجم المطلق فرانشيسكو توتي بعد خضوعه لعملية جراحية، في الوقت الذي ينشغل فيه القيمون على النادي في محاولة إقناع أبرز اللاعبين بتمديد عقودهم، والبقاء لموسم جديد، وخصوصا الجناح البرازيلي المميز مانسيني، الذي سيكون نقطة القوة لزعزعة دفاع ماركو ماتيراتزي، وزملائه مع الهداف المونتينغري ميركو فوتشينيتش.
الجمعة فبراير 12, 2010 11:31 pm من طرف sh3oOolaa
» روما يسعى للثأر من إنتر ميلان وانتزاع كأس إيطاليا لكرة القدم
الجمعة فبراير 12, 2010 1:59 am من طرف sh3oOolaa
» أنفلونزا الخنازير تضرب فريق الحزم وقرار بتأجيل مباراته مع النصر
الجمعة فبراير 12, 2010 1:43 am من طرف sh3oOolaa
» ايميل نك جونز
الخميس فبراير 11, 2010 11:33 pm من طرف sh3oOolaa
» إبراموفيتش يجلب 150 عضوا سويديا لبرشلونة منذ انضمامه
الخميس فبراير 11, 2010 11:30 pm من طرف sh3oOolaa
» كاكا أفضل لاعب في كأس القارات وهوارد يحرز القفاز الذهبي
الجمعة أغسطس 21, 2009 7:35 pm من طرف dalool
» الهلال السوداني يفوز على زيسكو الزامبي بدوري أبطال إفريقيا
الجمعة أغسطس 21, 2009 7:06 pm من طرف dalool
» فينجر: حالفنا الحظ في الفوز على سيلتك
الجمعة أغسطس 21, 2009 6:55 pm من طرف dalool
» أغرب هدف فى العالم
الجمعة أغسطس 21, 2009 6:37 pm من طرف dalool